التغطية الإعلامية CAN BE FUN FOR ANYONE

التغطية الإعلامية Can Be Fun For Anyone

التغطية الإعلامية Can Be Fun For Anyone

Blog Article



التغطية المحايدة: حيث يقصد بها التغطية التي توّفر الفرصة أمام المندوب الصحفي في أن يقوم بذكر الحقائق والمعلومات المتعلقة بالموضوع، دون أن يتعمق بها أو يقوم بتقديم خلفيات تجاهها.

To look through Academia.edu and the wider World-wide-web more rapidly and even more securely, remember to have a number of seconds to upgrade your browser.

وذهبت الصحيفة أبعد من ذلك حين خصصت في قسم «بكسل» لمواضيع التكنولوجيا مقالاً خاصاً لشرح «الطبيعة التقنية لهذه العملية الشديدة الخطورة والمتطوّرة بشكل غير عادي».

التغطية التفسيرية: حيث يقصد بها التغطية التي تسعى إلى توفير الفرص أمام المحررين؛ من أجل أن يقوموا بجمع كافة المعلومات والحقائق المتعلقة بالقصة الإخبارية، بحيث تساهم في تقديم الشروحات والتفسيرات لهذه الأخبار المنشورة، بالإضافة إلى قدرتها على تغطية التفاصيل المتعلقة بالجو المحيط، وصف المكان، كما تقوم على ذكر المعلومات والبيانات الجغرافية، الاقتصادية، الاجتماعية وغيرها.

الصحافة والذكاء الاصطناعي.. خسارة الوظائف ليست الخطر الأكبر

- الرئيس الأميركي، جوب بايدن، أعلن أنه "فخور بكونه في إسرائيل لتكريم الشجاعة والالتزام وبسالة الشعب الإسرائيلي. زيارة جو بايدن إلى تل أبيب وتكرار دعمه لإسرائيل".

تعد التقاط الصور للفعالية الخاصة بك أو لمنتجاتك أو خدماتك فرصة مثالية للمشاركة في وسائل الإعلام المختلفة، وتشكل جزءًا مهمًا من استراتيجية التسويق الرقمي، فمع استمرار التقنيات في التطور، تزداد قابلية المشاركة للصور الرقمية وإمكانية رؤية النتائج، مما يتيح لجمهورك اتصالًا مرئيًا بالفعالية كما لو كانوا هناك.

تتطلب استراتيجية التسويق الرقمي إنشاء صفحات خاصة بالفعالية على وسائل التواصل الاجتماعي وتمكين المستخدمين من المشاركة والتفاعل مع الدعوات، بما في ذلك تضمين معلومات حول مؤسستك أو شركتك أو منتجاتك أو خدماتك أو قضيتك.

وهنا، كان الصراع على الرواية يبدو أولوية قصوى لصانع القرار السياسي والعسكري الإسرائيلي، باعتبار أن "معركة الرواية" لا تقلُّ شأنًا عن "معركة الأرض"، بل تُعد جزءًا لا يتجزأ شاهد المزيد من الحرب. لذلك استطاع القائم بالدعاية الإسرائيلية تعبئة جميع الوسائل والقدرات الاتصالية والدعائية من أجل الترويج لهذه الرواية، وقد برز ذلك في معظم وسائل الإعلام الغربي خلال الأيام الأولى من الحرب. فتحوَّلت هذه الوسائل إلى أجهزة أيديولوجية/دعائية تُروِّج لأطروحات الرواية الإسرائيلية التي تُشوِّه حركات المقاومة الفلسطينية وإرادة الفلسطينيين في التحرر من الاحتلال الإسرائيلي.

بينما تعيش وسائل الإعلام الألمانية الداعمة تقليدياً لإسرائيل حالة من الهستيريا، ومنها صحيفة "بيلد" التي بلغت بها درجة التضليل على المتظاهرين الداعمين لفلسطين، واتهامهم برفع شعار "اقصفوا إسرائيل"، بينما كان الشعار الأصلي هو "ألمانيا تمول.

هذا الأسلوب تستخدمه العديد من المواقع اليوم، من بينها: موقع سي أن أن بالعربية، وهافينغتون بوست، والغارديان والواشنطن بوست الرقمية.

رفاق المهنة يروون اللحظات الأخيرة لاغتيال إسماعيل الغول

المصادر المجهّلة في نيويورك تايمز.. تغطية الحرب بعين واحدة

وهذا يعكس استمرارية استغلال للسرديات السياسية الدولية التي تركز على مكافحة الإرهاب باعتباره جزءًا لا يتجزأ من استقرار النظام الإقليمي والعالمي.

Report this page